مقالات

النهاية الحتمية

احترام الماضي لأنه ثروة بتجاربه الناجحة، والفاشلة شيء، ومحاولة العودة، وإعادة إنتاجه شيء آخر، ولا تعدم أي أمة وجود دعاة للماضي، ودعاة للمستقبل، وعندها يقع العبء على تمييز جمهور الأمة، وشبابها، بالفارق بين المسارين.

الانحياز للمستقبل سيعني عالما مختلفا، وفرصة نجاة من المهانة الحضارية، والانحباس في الماضي يعني النهاية الحتمية..

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى