مقالات

رصيد الغضب

رصيد الغضب والعواطف اذا لم يتفوق عليه رصيد العقل والحكمة اتجه القطار للهاوية… ما المناسبة لهذا الموضوع؟

قضايانا كلها لحظية يعرف أي عاقل كيف تستثار، وكيف تتفاعل، وكيف تنتهي.. حدث لحظي … انفجار عواطف… حملات إعلامية، وتبادل سباب… ثم لا شئ… في انتظار حدث آخر..

قبل أسابيع أحداث الأقصى، وما تبعها من تداعيات صعود، ثم هبوط.. لو مددنا النظر لتكرار ذات السيناريو .. ماذا نتعلم منه في الحد الأدنى..؟

الأسبوع الماضي عادت أفغانستان للصورة .. لكن بعد مرور ٤٠ سنة على اشتعال الأحداث فيها.. ما هو الجانب الذي اتجهت له الأنظار؟ أهو مشروع البناء ومتطلباته أم جانب العواطف وتفريغها؟

والسؤال كيف نراكم وعيا يتجه للبناء، وعملا يتسم بالديمومة.. ما هي العوامل التي وطنت وعي الغضب، وأعاقت نمو العقل، وما هي العوامل التي وطنت قصر النفس وقصور الاستمرارية؟

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى